لقد مشيت حتى تعبت لاكني لم ألمحك بعد في الطريق إليك معجبت بك أو متمسكة بفكرة هي أنت،تعبت عيوني في انتظارك،و صبري فقد نفسه في هواكنلم أعرف أن حبك هو الهلاك لم أر يوما نفسي هكذا لقد ضعت و انتهى الأمر ،لا أعرف طريقا للعودة عنك فهل تملك الخارطة و تكون دليلي في صحراء حبك… التقيتك أول مرة في حلم جميل،كنت جالسة فيه و مررت بي كالطير الجريح،لن أكذب عليك،لقد خفت بعض الشيء من جناحك الجريح و تمنيت لو أمسح عنك همومك،فأخذث منديلا كان في جيبي،فيه بعض من عطري و أخذت أمسح جناحك لكي أخفف بعض الشيء عنك لقد استغليت جناحك لأنه وسيلة إليك،غاية منديل قلبك و جناحك السبب… فرح قلبي بابتسامتك لي، لم أعرف ماذا أفعل ،من شدتي فرحي هجرت جناحك و أبقيت منديلي معي و اقتربت منك و نظرت مباشرة في عيونك التي جعلتني أبني عالما في أحلامي كذالك الفلم لليونارد دي كابريو ،لقد دخلت عالما بوابته عيونك و رأيت أنه يحتاج للمسة أنثى و هذا الشرط متوفر عندي،فأنا كلي أنوثة و جاهزة لأضع نفسي في عالمك الجميل الذي سيزيده مروري عليه جمالا… عيونك سر و أنا اكتشفته و لا أنوي البوح به لأحد، لقد قررت أن أبقيك لنفسي و ألبس ال
مدونة تهتم بالكتابة في مختلف المواضيع